صباح الخير والسرور
هذا اليوم وبالذات حين رؤيتي لانسياب دموع الفرح والسعاده على وجنتي" ياسر "
لتحقيقه بطوله غاليه يثبت بها عودته القويه المُبهره ..
دخلتُ في حالة من القصور والعجز
فكيف لي أن أتحدث أمام هذا الوفاء..؟
وماذا أقول أمام هذا العطاء..؟
لن نقول شي واذا قلنا فلن يجدي
فياسر بحد ذاته لايصف مهما طال به الزمان
ولاكن ليس لدينا الا الشكر للولي
ان يبارك لنا فيه
انين المشاعر
قلم يبدع كالعاده
لامجال للنقاش فيه
فهاذا قلمك وتلك كلماتك
دمتي بعافيه وود