شكك المشككين
وتباهوا بالشك , ولكن البرهان واليقين
أكبر من أقوال يقولونها , وأخبار يتناقلونها .
وتعليقات يسطرونها , وأحاديث لا يعلمون مدلولها
نعم لايعرفون مدلولوها ولايعرفون وقعها على النفس ولاكن ياسر كبيرولايهمه مايصير
مهما تطاول الحمقاء , وتهيؤا لتظليل الواقع
فالإثبات أن أخلاقيات الكاسر تفوق عقولهم المريضة
نعم تفوق وتفوق وتفوق ولعلمك فهي تفوق عقولهم ولاكن مازالو على كلام ليس له مضمون
فياسر نجم ونجم لايشق له غبار
والآن وبعد أن ظهرت الحقيقة يجب أن يصمت كل من شكك
وكل من أعتبر تلك الأمور مجرد " سحابة " عابرة , فالأمور كانت واقع
والكاسر رفضها أيماناً بأن العقلية الاحترافية تفرض أن العقل قبل الحلم .
وياسر ذهب للعقلية وأجاد وبكل إتقان المهنية في التعامل مع العروض .
رغم أن الحلم كان كبير , ولا يزال للحلم بقية فالواقع يقول لنا ياسر هناك
ليس الجميع ولاكن هناك قلة من المتخلفين الذين يعتقدون بان ياسر هو من ارسل نفسه والبعض يقول هم لايريدونه
اذا لم يريدوه فلماذا طالبوا به وماذا اذا يريدون به
ولاكن اعتقد بانه ظهر الحق وزهق الباطل
وياسر هو الحق والباطل هم هاولا من علوا انفسهم وكانهم يعرفوا مالذي حصل
اخوي ابراهيم
مشكور ويعافيك ربي
وجزاك الخير