ذهب الحلم في سبات عميق
بعد تحطيم مجاديف ( الكاسر )
خسر ( ألمان سيتي ) مهاجم فذ أسطوري
لن نفتح صفحات الماضي فـ اليوم
ياسر لا زال هلالي يقلب صفحات المجد
الذي بدأها مع ( الزعيم )
لا زال الطموح في بداياته ولا زال الحلم
في مقتبل عمره ولا زال ( ياسر ) يضع البصمات
العالميه على خبرته ( المجنونه ) في مجال الكوره ..
سيرد على المشككين وكاسري المجاديف
بـ عام جديد يبتسم بروعته وجماليته
لـ يكون الصفه الوحيده المطابقه لـ ( ياسر )
ويرسم معه صفحه جديد ( ياسريه )
*
( ماجد عوضة المالكي ) ..
القلم الذي لا زال الأميز
شكرا ً لك من القلب