( للأسف ) لن أقولها مره ولكن مرات
وتكون هي الآهات التي تحترق داخل قلوبنا
وبين حنايا الصدور
يدعون الهلاليه وبأنهم صنعوا وعرفوا
الوفاء وبأنهم من أبناء ( الشعب الهلالي )
الغيور ولكن لا ينتمون لهم بصله
تجمعهم المسميات
يعارضون ولأي سبب لا يعلمون
ولكن أسمها ( تدمير ) طموح ترقبناه
في كل لقطه وفي كل هدف وفي كل سهم
تطلقه وأنت تنظر إلى ( الإحتراف )
( ياسر ) عملت مالم يعمله منهم الكثيرين
أوفيت ( للهلال ) وبكيت للوطن لإنك الأصيل
حرقت دموعك وهي تخط على الوجدين لـ حزن وطن
كامل بخساره أو بـ سقوط مجد نظرت إليه نظره ( الكبار )
أن كان الإحتراف نصيبك , ونبصم نحن بأنك الأجدر
وأن كتب لك بأن تكون ضمن أبطال ( الإنجليز ) ستكون
رغم أنوف الحاقدين ومدعين ( الوفاء ) ..
*
( عبدالاله الحميد )
حضور مميز ورائع
كل الشكر لك يا بطل