ما عـاد تفـرق خـذاك الوقـت او جـابك في الحـالتين المـوت أقـرب من ظـلالـي .. إمـا بموت من الولـه لا طـول غيـابك ولا بمـوت من الفـرح لا شفتك قبـالـي ..