هل الغرور اسهل طريقه لفقد النجومية .
مع بداية التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2006 اشتغلت الساحات والشارع الرياضي ببداية القناص السعودي
الذي كان الحديث السائد لمعظم محبي الساحره المستديرة وكان اكبر الدلائل على ذلك هو المثلث الهلالي الاتحادي القدساوي.
برز ياسر وهو يحمل أجمل المعاني لكرة القدم وولدة مع هذه الموهبة أحلام الجماهير السعودية وبسرعة البرق تزايدة
نجومية ياسر وتزايدة مع ذلك الاحلام السعودية وكلما زادة النجومية كبر الحلم وقبل الوصول إلى القمة حدث انقلاب .
تخلى ياسر عن هدفه الاسمى وحلم الجمهور السعودي والهلالي بطريقة غريبة .
واتجه إلى نجومية الكميرى والفلاش إلى درجة أو اصلت البعض منا إلى سؤاااال محير جداً .
هل بقي ياسر لاعب كرة القدم أم اتجه إلى عرض الازياء والاعلانات التجارية وهل دفع الهلال مبلغ 22,500,00 مليون ريال للاستفادة من خدمات اللاعب ياسر الكروية ام لعمل دعايةلشركات النظارات وشركات السبورات ومفارش سليب هاي
وكريمات الشعر ومستحضرات التجميل ( الجواب بيديك يا ياسر )
يا ياسر بأي عين كنت ترى احتراف سامي الجابر ونواف التمياط ومحمد الشلهوب إذا كنت ترى هذا الاحتراف الصحيح فلماذا لا تتبع خطوات هؤلاء اللاعبين وتواصل نجوميتك ( ومن سار على الدرب وصل ) ام ان ياسر يريد وضع قانون جديد للاحتراف وهو الفلاش ثم كرة القدم


ملاحظة:
صور ياسر اثناء قدومه الى الرياض ما دفعنا الى كتابة هذا المقال

ومضة :
( ما توقعتك بتخطئ . لكن العودة حميده ]



مع تحيات :
معاتب القحطاني