صِدْفـَه وِمِنْ مِنْ بِيـنْ كِل النَاسْ عَلقْنِي مِنْ يُوْم شِفْتَه وعِيْنِي جتْ فِي عِيْنَه حَسِيْتْ فِي شَيْ بِعْيُونَـه حِيلْ يَجْذِبْنِي لَمَا أَبْتِسِـم بَانَتْ بِوَجْهِي تَلاوِينَهـ [ أهـداء لأبو عبدالرحمن ]